قالت سيدة له: لو كنت زوجي لوضعت لك السم في القهوة . فأجابها برنارد شو: عزيزتي.. لو كنت زوجتي لشربتها .
************ ********* ********* *******
يُذكر أن إحدى السيدات الأرستقراطيات سألت برناردشو كم تقدر عمري؟ فنظر إليها برناردشو واستغرق في التفكير، ثم قال إذا أخذت في اعتباري أسنانك الناصعة البياض والتي تتلألأ في فمك فسيكون عمرك 18 عاماً، وإذا أخذت في اعتباري لون شعرك الكستنائي فيمكن تقدير عمرك 19 عاما،أما لو أخذت في اعتباري سلوكك فسيكون عمرك 20 عاماً فقالت بعد أن أطربها ما سمعت: شكراً علي رأيك اللطيف ولكن قل بصدق كم تعتقد أني أبلغ من العمر؟
فأجابها على الفور: اجمعي 18 + 19+20 تحصلين على عمرك .
************ ********* ********* ********* *
. قبل أسبوعين من احتفال برناردشو بعيد ميلاده الثالث والتسعين كتب إليه مدير إحدى الشركات السينمائية الجديدة راجيا فيه أن يأذن له بإخراج إحدى رواياته لقاء اجر زهيد،معتذرا بأن الشركة ما زالت ناشئة ولا تستطيع دفع مبلغ كبير له فرد عليه شو قائلاً:
أستطيع أن أنتظر حتى تكبر الشركة .
************ ********* ********* ********* *
دعي جورج برنارد شو إلى حفلة، وانزوى مع شابة جميلة في مكان ما يتحدثان فيه
وبعد انقضاء ساعة ظل يتحدث خلالها مادحاً في نفسه وفي عمله التفت إلى الشابة وقال: لقد أطلنا الحديث عني، وجاء دورك لتحدثيني عن نفسك... ما رأيك بمسرحيتي الأخيرة؟
************ ********* ********* *********
ذات يوم قالت له امرأة رائعة الجمال: يعتبرك الناس أذكى البشر ويعتبرونني أجمل النساء، فلو تزوجنا لجاء أولادنا أجمل الأولاد وأذكاهم. ابتسم برنارد شو وقال: لكني أخشى يا سيدتي أن يأتي أولادنا على شاكلة أبيه بالجمال، على شاكلة أمهم بالذكاء، وهنا تكون المصيبة الكبرى.
************ ********* ********* ********* *
لما مُثّلت ملهاة برنارد شو كانديدا على أحد مسارح لندن صفق لها الجمهور تصفيقا حادا وتهافت الناس على تهنئة صاحبها بحرارة. إلا أن سيدة مسنة، غريبة الأطوار،التقته وهو خارج من المسرح وقالت له: يا برنارد شو إن ملهاتك لم تعجبني أبداً . فقال لها: وأنا أيضا كذلك لم تعجبني، ولكن ماذا بوسعنا أنا وأنت وحدنا أن نفعل إزاء هذا الجمهور الغفير المعجب بها حتى الهوس!
************ ********* ********* ********* *
كان برنارد شو صديقا حميما لونستون تشرشل، رئيس وزراء بريطانيا، وكان هذا يحب النكتة البارعة فيتحرش برنارد شو ليتلقى قوارص كلامه. قال له تشرشل _وكان ضخم الجثة_: أن من يراك يا أخي برنارد _ وكان نحيل الجسم جداً
يظن أن بلادنا تعاني أزمة اقتصادية حادة، وأزمة جوع خانقة. أجابه برنارد شو على الفور: ومن يراك أنت يا صاحبي يدرك سبب الأزمة .
************ ********* ********* ********* *
توجه جورج برنارد شو إلى إحدى المكتبات التي تبيع كتباً مستعملة بثمن بخس، فوقع نظره على كتاب يحوي بعض مسرحياته القديمة, ولما فتحه هاله أن يرى أن هذه النسخة كان قد أهداها إلى صديق له وكتب عليها بخط يده: إلى من قدّر الكلمة الحرة حق قدرها، إلى الصديق العزيز مع أحر تحيات برنار شو . اشترى برنارد شو هذه النسخة من البائع وكتب تحت الإهداء الأول: جورج برنارد شو يجدد تحياته الحارة إلى الصديق العزيز الذي يقدّر الكلمة حق قدرها
وأرسل النسخة بالبريد المضمون إلى ذلك الصديق.
************ ********* ********* ********* *
سألت سيدة حسناء برنارد شو ما هو الفرق بين المتفائل والمتشائم فأجابها: المتشائم يحكم علي من خلال سحنتي، والمتفائل يحكم علي من خلال أدبي الفكه. المتشائم ينظر إلى كعب حذائك والمتفائل ينظر إلى وجهك الجذاب.
************ ********* ********* ********* *
حضر برناردشو حفلة خيرية، وأثناء الأحتفال دعته امرأة للرقص معها فوافق... وهو يراقصها سألها عن عمرها
فقالت: خمس وعشرون!! فضحك وقال لها: النساء لا يقلن أعمارهن أبداً، وإن قلنها فهن يقلن نصف العمر فقط.
فقالت غاضبة: أتقصد أنني في الخمسين من عمري يا سيدي؟؟؟ فرد عليها: بالضبط.فصاحت به: إذاً لماذا تراقصني؟ رد عليها بكل هدوء: أنسيت ِ أننا في حفلة خيرية سيدتي
************ ********* ********* *******
يُذكر أن إحدى السيدات الأرستقراطيات سألت برناردشو كم تقدر عمري؟ فنظر إليها برناردشو واستغرق في التفكير، ثم قال إذا أخذت في اعتباري أسنانك الناصعة البياض والتي تتلألأ في فمك فسيكون عمرك 18 عاماً، وإذا أخذت في اعتباري لون شعرك الكستنائي فيمكن تقدير عمرك 19 عاما،أما لو أخذت في اعتباري سلوكك فسيكون عمرك 20 عاماً فقالت بعد أن أطربها ما سمعت: شكراً علي رأيك اللطيف ولكن قل بصدق كم تعتقد أني أبلغ من العمر؟
فأجابها على الفور: اجمعي 18 + 19+20 تحصلين على عمرك .
************ ********* ********* ********* *
. قبل أسبوعين من احتفال برناردشو بعيد ميلاده الثالث والتسعين كتب إليه مدير إحدى الشركات السينمائية الجديدة راجيا فيه أن يأذن له بإخراج إحدى رواياته لقاء اجر زهيد،معتذرا بأن الشركة ما زالت ناشئة ولا تستطيع دفع مبلغ كبير له فرد عليه شو قائلاً:
أستطيع أن أنتظر حتى تكبر الشركة .
************ ********* ********* ********* *
دعي جورج برنارد شو إلى حفلة، وانزوى مع شابة جميلة في مكان ما يتحدثان فيه
وبعد انقضاء ساعة ظل يتحدث خلالها مادحاً في نفسه وفي عمله التفت إلى الشابة وقال: لقد أطلنا الحديث عني، وجاء دورك لتحدثيني عن نفسك... ما رأيك بمسرحيتي الأخيرة؟
************ ********* ********* *********
ذات يوم قالت له امرأة رائعة الجمال: يعتبرك الناس أذكى البشر ويعتبرونني أجمل النساء، فلو تزوجنا لجاء أولادنا أجمل الأولاد وأذكاهم. ابتسم برنارد شو وقال: لكني أخشى يا سيدتي أن يأتي أولادنا على شاكلة أبيه بالجمال، على شاكلة أمهم بالذكاء، وهنا تكون المصيبة الكبرى.
************ ********* ********* ********* *
لما مُثّلت ملهاة برنارد شو كانديدا على أحد مسارح لندن صفق لها الجمهور تصفيقا حادا وتهافت الناس على تهنئة صاحبها بحرارة. إلا أن سيدة مسنة، غريبة الأطوار،التقته وهو خارج من المسرح وقالت له: يا برنارد شو إن ملهاتك لم تعجبني أبداً . فقال لها: وأنا أيضا كذلك لم تعجبني، ولكن ماذا بوسعنا أنا وأنت وحدنا أن نفعل إزاء هذا الجمهور الغفير المعجب بها حتى الهوس!
************ ********* ********* ********* *
كان برنارد شو صديقا حميما لونستون تشرشل، رئيس وزراء بريطانيا، وكان هذا يحب النكتة البارعة فيتحرش برنارد شو ليتلقى قوارص كلامه. قال له تشرشل _وكان ضخم الجثة_: أن من يراك يا أخي برنارد _ وكان نحيل الجسم جداً
يظن أن بلادنا تعاني أزمة اقتصادية حادة، وأزمة جوع خانقة. أجابه برنارد شو على الفور: ومن يراك أنت يا صاحبي يدرك سبب الأزمة .
************ ********* ********* ********* *
توجه جورج برنارد شو إلى إحدى المكتبات التي تبيع كتباً مستعملة بثمن بخس، فوقع نظره على كتاب يحوي بعض مسرحياته القديمة, ولما فتحه هاله أن يرى أن هذه النسخة كان قد أهداها إلى صديق له وكتب عليها بخط يده: إلى من قدّر الكلمة الحرة حق قدرها، إلى الصديق العزيز مع أحر تحيات برنار شو . اشترى برنارد شو هذه النسخة من البائع وكتب تحت الإهداء الأول: جورج برنارد شو يجدد تحياته الحارة إلى الصديق العزيز الذي يقدّر الكلمة حق قدرها
وأرسل النسخة بالبريد المضمون إلى ذلك الصديق.
************ ********* ********* ********* *
سألت سيدة حسناء برنارد شو ما هو الفرق بين المتفائل والمتشائم فأجابها: المتشائم يحكم علي من خلال سحنتي، والمتفائل يحكم علي من خلال أدبي الفكه. المتشائم ينظر إلى كعب حذائك والمتفائل ينظر إلى وجهك الجذاب.
************ ********* ********* ********* *
حضر برناردشو حفلة خيرية، وأثناء الأحتفال دعته امرأة للرقص معها فوافق... وهو يراقصها سألها عن عمرها
فقالت: خمس وعشرون!! فضحك وقال لها: النساء لا يقلن أعمارهن أبداً، وإن قلنها فهن يقلن نصف العمر فقط.
فقالت غاضبة: أتقصد أنني في الخمسين من عمري يا سيدي؟؟؟ فرد عليها: بالضبط.فصاحت به: إذاً لماذا تراقصني؟ رد عليها بكل هدوء: أنسيت ِ أننا في حفلة خيرية سيدتي
الإثنين مايو 27, 2013 2:42 pm من طرف البيلسان
» بداية العام الجديد_ وسنه خير وبركة
الأحد يناير 01, 2012 3:26 am من طرف البيلسان
» الى كل احلامنا المتأخرة
الخميس يوليو 14, 2011 10:08 pm من طرف البيلسان
» دعاء....يارب
الأربعاء يوليو 13, 2011 8:37 pm من طرف البيلسان
» قبل ان تكتب في المنتدى الديني :ارجو الانتباه
السبت مارس 12, 2011 10:33 pm من طرف البيلسان
» طرفة نادرة
الأحد فبراير 13, 2011 2:40 am من طرف البيلسان
» يــــــــــامن يحرم اطفالي عيشا بسلام
الأحد فبراير 13, 2011 2:38 am من طرف البيلسان
» من غير فلسطين شو يعني طفوله_ نشيد طفولي رائع
الأحد فبراير 13, 2011 2:33 am من طرف البيلسان
» يحيى عياش/ رجل المستحيل في ذكرى استشهاده
الإثنين فبراير 07, 2011 2:42 am من طرف البيلسان